لعله خير

 



ادركت ان رحلتي الى القاهرة لتعليم اصدقائي الطلاب لم تكم بالموفقة … الامر لما يكن بيدي كما اعتقدت فهي امور اكثر تعقيدا … لا انكر اني اكتسبت الكثير من الاحترام الغير تقليدي من اصدقائي الطلاب … وكما اني لا ابالغ حين اذكر اني تماديت في محاولاتي الحقيقية لتعليمهم واستخراج جيل من المهندسين ذو عقلية فريدة 


احلامي لم تكن منطقية فالتحديات المحيطة من اصحاب الشرور كانت اقوى بكثير … المنظومة في بلادي الحبيبة تحتاج الى كثير من الدعاء حيث اني ازعم بااني استنفذت جميع حلول الارض … اللهم انصر بلادي على من يعاديها


وهنا لا اقول وداعا ولكن الى لقاء قريب بااذن الله

Comments

Popular posts from this blog

الحب بات ... مصنوع من قهر السكات

تساؤلات

ونجحنااااااااااااااااااااااا